Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-batna.dz/xmlui/handle/123456789/4743
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorشايب, لخضر-
dc.date.accessioned2023-04-16T09:46:58Z-
dc.date.available2023-04-16T09:46:58Z-
dc.date.issued2003-06-01-
dc.identifier.citationلخضر شايب، نظرية التفوق العرقي عند المستشرقين، مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1، المجلد 5، العدد 1، الرقم التسلسلي للعدد 7، جوان 2003، ص-ص: 163-182.fr_FR
dc.identifier.issn1112-4350-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-batna.dz/xmlui/handle/123456789/4743-
dc.description.abstractمن أجل سد جزء بسيط من النقص المعرفي في موضوع نظرة أقطاب مدرسة التحليل النفسي إلى الظاهرة الدينية، نقدم في هذا البحث التصور الفرويْدي للدين، معتمدين على المصادر الأساسية التي ألفها هذا الباحث، وخصوصا كتابه الأخير (النبي موسى والتوحيد)، الذي حاول فيه - بمنهج بلغ الغاية في الذاتية - نقل نظريته في العصاب النفسي إلى مجال التطبيق التاريخي على الديانة اليهودية بصفة خاصة، والمسيحية والإسلام بشكل جزئي. وقد عرض البحث بعد ذلك النظرية التي وضعها تلميذه كارل غوستاف يونغ، والتي ينقل فيها تفسيره للإيمان ولتعلق الإنسان بالدين. وهي النظرية التي حاول فيها الوقوف ضد (نفي) فرويد، وتأكيد دور الإيمان في العلاج النفسي للأفراد وقيام الحضارات الإنسانية المختلفة، مبديا في الوقت نفسه، تواضعا كبيرا أمام الظاهرة الدينية، فعبر بذلك في كتاباته – من حيث اللغة والمنهج - عن الموقف الذي يجب أن يقفه كل عالم أمام أي ظاهرة تتجاوز تخصصه.fr_FR
dc.language.isootherfr_FR
dc.publisherمجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1fr_FR
dc.relation.ispartofseriesالمجلد 5، العدد 1;-
dc.subjectالظاهرة الدينيةfr_FR
dc.subjectالتحليل النفسيfr_FR
dc.subjectسيغموند فرويدfr_FR
dc.subjectك.ج.يونغfr_FR
dc.titleالظاهرة الدينية عند قطبي مدرسة التحليل النفسي: سيغموند فرويد و ك.ج. يونغfr_FR
dc.typeArticlefr_FR
Collection(s) :العدد 01



Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.